5 EASY FACTS ABOUT قوة المرأة في ضعفها DESCRIBED

5 Easy Facts About قوة المرأة في ضعفها Described

5 Easy Facts About قوة المرأة في ضعفها Described

Blog Article

من أهم صفات المرأة القوية حبها لنفسها أولاً قبل كل شيء، فالعديد من النساء يفتقدون لهذه السمة.

منح الدين الإسلامي المرأة الحق في التعلّم، واكتساب المعارف والعلوم المختلقة، بعد أن كانت محرومةً من هذا أيّام الجاهليّة، وذلك لأنّ العلم كان من حق الرجل فقط.

كرم الإسلام الأنسان سواءًا كان ذكرًا أم انثى وفضله على باقي المخلوقات، ومن مظاهر تكريمه للإنسان هو منحه العقل الذي يتدبر فيه أمور دينه ودنياه.

المرأة القوية تحمل أرق قلب تحيطه بسياج قوي بفكرها وصلابة مواقفها، هي صاحبة مبدأ تعيش عليه وتحارب من أجله، مرنة بثباتها وثقتها، تعرف نفسها وتسعى بدأب نحو الأفضل، متمكنة من قدراتها، تحمي قلبها وروحها بإيمانها بالله، وتحفظ جوارحها من الكيد والضغينة.

إنشاء عملية صنع الدستور حيث عقدت حلقات عمل / اجتماعات مختلفة لاستنباط مطالب / تعليقات النساء على الدستور لضمان حساسيته للنوع الاجتماعي، كما تم إجراء مراجعة من منظور النوع الاجتماعي، على مشروع الدستور وتم توضيح تعديلات محددة ونقلها رسميًا إلى جمعية تطوير الدستور.

لقد أوصى الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بالمرأة في حجة الوداع الأخيرة، فقال، (استوصوا بالنساء خيرًا).

وقال صلى الله عليه وسلم: «أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً، وخيارهم خيارهم لنسائهم» (رواه الترمذي).

كانت صلبة في مواجهة عمر، لم تتراجع عن حقها في اختيار الطريق الحق، وفي الوقت ذاته تأمل بأن يشرح الله قلبه للإسلام، فتعطيه الصحيفة، بعد أن تطهر، وهنا نرى أن قوة المرأة في ضعفها، وفاطمة أحسنت استثمار ضعفها، فتحولها إلى طاقة إيجابية، فينتقل عمر من غلظة الكفر، إلى سماحة الإسلام، ومن الحرب على الإسلام، إلى نصرة الحق وإعلاء شأنه.

إنّ للمرأة مكانة عظيمة في المجتمع، وهي أساسٌ يقوم عليه بناء المجتمع بأكمله؛ فالمرأة مُكمّلة للرجل، وهي سبب لبقاء الجنس البشري واستمراره، وهي الأم والأخت والابنة والزوجة، ولا يُتصور وجود حياةٍ من غير وجودها.[١]

كوني حرة بمبادئك وفكرك المرن الذي يتقبل الخطأ والمعرفة، تقبلي عاطفتك وأنوثتك واجعلي عقلك لجامهما هنا (غيتي)

هذا يشعرها بالرضا عن نفسها ويمنحها طاقة ايجابية طوال اليوم، كما أن جسدها يبقى قويًا وصحيًا.

ولكن وللأسف الشديد فإنّ العديد من النساء في العالم يتعرّضن لانتهاكات في حقوقهن، ومن أكثر هذهِ الإنتهاكات:

لقد جعل الإسلام النساء مساويات للرجل في القدر والمكانة، ولا يزيد الرجل عن المرأة لا بالمكانة ولا بالقيمة، حيثُ قال الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في حديثهِ الشريف: (إنَّما النساءُ شقائقُ الرجالِ).

ومن صور تكريم الدين الإسلامي للمرأة، أنّ الله سبحانهُ وتعالى خصص سورة من القرآن الكريم تتحدث فيهِ عن المرأة وتسمى بصورة النساء، حيثُ قال تعالى: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا).

Report this page