Everything about الفنون التشكيلية
Everything about الفنون التشكيلية
Blog Article
الركائز الاستراتيجية لرؤية جمعية الإمارات للفنون التشكيلية
الواقعية: يعكس هذا الأسلوب الواقع كما هو، ويهتم بتفاصيل دقيقة وحقيقية للأشياء.
المدرسة السريالية: جسد فنانو هذه المدرسة أحلامهم وأفكارهم، إذ يقومون باستعادة ما هو بذاكرتهم ورسمه.
فكانت المدرسة الواقعية والكلاسيكية والرمزية والوحشية والمستقبلية، ولعلّ هذه الأسماء ليست غريبة عن كل مطّلع على عالم الفنون، وكل مدرسة من هذه المدارس نظرت إلى الفن التشكيليّ بطريقة معينة، وأعطت الفنان التشكيلي دورًا ووظيفة لا بُدّ أن يُؤدّيها من خلال عمله الذي يقوم بإنتاجه، وكلّ فنان يختار المدرسة التي تتوافق مع العمل الذي يريد تقديمه، وممّا يجدر ذكره أنّه -وكما هو حال أيّ مذهب أو منهج أو اتّجاه في الفنّ أو في النّقد أو في الأدب- لهذه المدارس ما لها وعليها ما عليها.[٢]
ظهرت الفنون التشكيلية بمفهومها الحالي في القرن التاسع عشر، بهدف تمييزها عن الفنون المسرحية، ولكن أُعيدت صياغة الفنون التشكيلية في القرن العشرين بسبب دخول فكرة الفن في صراع، وعلى هذا أُدرجَت مقترحات تعبيرية أخرى في نطاق الفن التشكيلي مثل فن الشارع أو الفن الحضري الذي يتمثل بالرسم على الجدران، وبهذه الأثناء ظهر الاسم الآخر للفن التشكيلي، وهو الفنون البصرية لاستيعاب هذا النوع الجديد من الأعمال الفنية، وعلى هذا دخل التصوير والفن الرقمي في مجال الفن التشكيلي.[٤]
أنواع الفن لا تعد ولا تحصى! فهل وصل ذلك لنوافذ السيارات؟ :
ويعتمد هذا الفن مجموعة واسعة من التقنيات بما في ذلك الرسم والنحت والطباعة والفنون الجرافيكية والفنون الرقمية وغيرها.
المدرسة التعبيرية تعتمد هذه المدرسة فقط على انطباع الفنان عن المشهد الذي أمامه أكثر من أن يصوره بدقة.
المدرسة الدادائية هذه المدرسة كان هدفها أن تقوم بوصف كل ما هو مهم في الحياة، وذلك حتى تظهر أهمية هذا الشيء.
الانطباعية: بدأ الفنانون بالتحول من النهج الوصفي المجرد للطبيعة إلى استخدام الضوء وما يخلقه من تأثيرات، وكان كلود مونيه أحد أبرز الفناين اللذين قادوا هذا التغيير.
إلى دائرة الثقافة في الشارقة على تقديم الدعم المعنوي والمادي لإعادة إصدار مجلة التشكيل، بحلتها واستراتيجيتها الجديدة. دائرة الثقافة في الشارقة نور الإمارات بعد قيام الاتحاد، سعى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان […]... قرائة المزيد
تُعرف الفنون التشكيلية بأنّها تلك الفنون التي تُصور الحالة الشعورية للإنسان وتجسدها في عمل يتسم بالجمال ويُحقق الإمتاع النظري لمشاهده، وذلك عن طريق تطويع الألوان والمساحات والخطوط وغيرها من المزايا الشكلية للأشياء، ويندرج ضمنها مجموعة كبيرة جداً من الفنون كالنحت، والرسم، والتصوير، بالإضافة إلى الفنون التطبيقية الغنية بالإبداع والجمال الشكلي.[١]
قد يشمل مصطلح “الفن الشعبي” أيضًا الفن الذي تنتجه الأقليات العرقية في المجتمعات الأكثر تقدمًا ، والذين نجحوا في الحفاظ على معتقداتهم وعاداتهم من خلال العيش في مجتمعات منفصلة بعيدًا عن التيار الرئيسي.
يمكنك النقر هنا إذا كنت ترغب في أي وقت في إلغاء الاشتراك في تلقي رسائل البريد الإلكتروني في المستقبل.